نفس القوام المُمتلىء وقصر القامه ، نفس حمرة
الخدين وخضار العينين... نفس الإبتسامة الحنونه والنظرة البريئه ... رأيتها تسير بخطى ضعيفه مرتدية خِمار الصلاه
الأبيض ... إبتسمتُ وأدرت رأسى لرؤيتها حتى إختفت كالسراب . رحماك ياالله هل كُتب
على قلبى أن يذوق فراق شبيهاتها كما كُتب عليه فُراقها !
ربنا يرحمك يا تيتا
ReplyDelete