سواء كنت منطويًا أم منفتحًا، هادئًا أو صاخبًا، دومًا سيبقى لديك ميل للتجمعات والتكتلات على تفاوت أحجامها وأنواعها، فها أنت تتبع ديانة أو عقيدة بحثًا عن السلام النفسى ، وها أنت تتبع فكرًا و منهجًا بحثًا عن الحكمة، وها أنت تحيط نفسك بالعائلة والأصدقاء بحثًا عن الدفء، وها أنت تهيم خلف روحًا لن تكتمل إلا بمشاركة أحدهم ما يخفيه جدار قلبك .
No comments:
Post a Comment