Monday, March 14, 2016

طيب الروح


الله رحيم بعباده الصابرين، فإن أرهقت الحياة أجسادهم، طيّب أرواحهم بنفحات من رياض رحمته و غلف قلوبهم بسكينة الإيمان، فها هى دعوة من غريب بالستر وبسمة من طفل كالبدر و سند فى الحق دون هدر و ود لن ينقص ولو إنتظرنا دهر.

No comments:

Post a Comment